بعض الألعاب يمكن أن تحرق عددًا لا بأس به من السعرات الحرارية وهناك العديد من الألعاب المصممة خصيصًا للنشاط .. هكذا توصل آرون ستانتون مؤسس ومدير معهد الواقع الافتراضي للصحة والتمارين الرياضية ومقره سان فرانسيسكو ، وهو منظمة أبحاث مستقلة تم إنشاؤها لدراسة التأثير الصحي للواقع الافتراضي والواقع المعزز ، حيث توصل لفكرة يمكن أن تحدث ثورة في تقنية الواقع الافتراضي في مجال اللياقة البدنية بجعل وحدة الواقع الافتراضي هي أكثر معدات التمارين فعالية.
وبمجرد ارتداء سماعة الرأس التي تتواصل مع منصة الألعاب الإفتراضية سيجد مستخدموا تلك التقنية تمارين جذابة يمكنها علاج الملل والإرهاق بعيداً عن خيارات التمارين التقليدية الأخرى، وهنا تكمن اللياقة بمفهوم جديد وجذاب .

